تختبئ بين الازقة وتراقب الطرقات علها تلمح خياله الذي اشتاقته ولم تنسى تفاصيله ... اقسمت ان لا تعود اليه بعد جفائه وقالت انه انتهى قبل ان يبدأ...وما إن لمحت ظلال حبه حتى ارتمت على اعتاب هواه ... ونسيت كل الذي كان وغابت في عيونه وعانقت يداه ...واستسلمت للحب الذي طالما قالت ...هو الحقيقة العظمى ...
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|