يقول المتنبي وهو عائد الى حلب :
كلما رحبت بنا الروض قلنا......حلب قصدنا وأنت السبيل
يا حلب لا أحلى ولا أِشهى.....لعمري ولا أنقى ولاأزهى
وأهديكم هذا الموشح الحلبي (العامي)المشهور(وقد غني كثيرا):
وبمية الدهــــب ...كتبنا يا حلـــــب
انت أم البطولة ....وانت أم الطرب
واسمك يا شهبا ....ياشهبا حلب
عز وكرامــــــة .....وأصالة وأدب
والعز انسكب .....عدراجك يا حلب
انت أم البطولة ....وانت أم الطرب
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }