عرض مشاركة واحدة
قديم 11/10/2009   #18
post[field7] سعد هياجنة
مسجّل
-- اخ طازة --
 
الصورة الرمزية لـ سعد هياجنة
سعد هياجنة is offline
 
نورنا ب:
Oct 2009
مشاركات:
13

افتراضي


السؤال الحادي عشر: وضّح الصور الفنية في ما يأتي:
أ - " شهقت ضيعتنا مدهوشة ": صوّر الضيعة إنساناً يشهق نتيجة شعوره بالدهشة من الخبر.
ب – " بتنا نأكل حتى الحصى": صور أهل الضيعة لا يجدون طعاماً إلا الحصى لشدة فقرهم .
جـ - "وكنّا نحن الفقراء جسداً واحداً مرتجفاً مبتهجاً ينادي أيّامَ كنّا نتصنّت لكلام عمر مبهورين": صور الفقراء جميعاً يشعرون بنفس المشاعر أمام كلام عمر القاسم وكأنهم جسد واحد يرتجف ويبتهج تأثراً بكلام عمر القاسم . دلالة الوحدة والتماسك والفقر والفرح
د ـ " اطمئنّي يا أمّي اطمئنّي، فابنُكِ ليس زجاجاً سهْلَ الكَسْرِ ". صوّر الكاتب عمر القاسم بشيء قوي لا يشبه الزجاج في سهولة كسره.

السؤال الثاني عشر: اقرأ النص الآتي ثم أجب عمّا يليه:" وها هي ضيعتُنا يا عمرُ كما تركتها وردةً من طينٍ، وعُشْباً أصفرَ ونهراً من الأطفالِ الْحُفاةِ ".
أ_ وضح دلالة ما يأتي:
1: ( وردة من طين ): كناية عن سوء الأوضاع التي تعيشها القرية.
2 عشباً أصفر ):. كناية عن الجدب والقحط وقلة المياه في القرية.
3 : ( نهراً من الأطفال الحفاة كثرة إنجاب الأطفال مع شدة الفقر.

السؤال الثالث عشر: تتطور الأحداث في القصة حتى تبلغ ذروة التأزّم، ثمّ تأخذ بالانفراج والحلّ حتى تبلغ نهايتها.
أ ـ عيّن الموقف الذي تأزمت فيه أحداث قصة " يا أيها الكرز المنسيّ ".
تأزمت الأحداث عندما ذهب أبو فياض لتهنئة الوزير .
ب – ما رأيك في الحلّ الذي انتهت إليه القصة ؟
كان الحل صادماً للقارئ إذ جاء على غير ما هو يتوقعه مما جعل القصة أكثر تشويقاً .
السؤال الرابع عشر:
أ- اقترح نهاية للقصة تتفق مع رؤيتك للمجتمع ولمنطق الأحداث
يعود أبو فياض من عند الوزير سعيداً بحسن استقباله وبوعده بتحسين أحوال القرية .
ب- اقترح عنواناً آخر للقصة.
السلطة
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.12090 seconds with 11 queries