منذ زمن أكثر من بعيد لم أقرأك,,شعرت وكأني أقرؤك للمرة الأولى أو بذات الشعور الذي اعتراني عندما قرأتك للمرة الأولى.
وبذات العجز أقف الان صامتة وبذات الحزن أرتوي وذات المجهول يغيم في قلبي فيبعث فيه رداء من الدموع,
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|