لقد كان بوحا مباركا يا صديق
ولقد سمعتك ورددتها هي الاخرى
صرخت بكل ما يعتريها من فرح
وانا اعشقك
ارجوك ارحم صمتي ولكنها ما عادت قادرة على متابعة رحلة الانتحار مع الصمت
رائع كما العادة يا فسحة الامل
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|