لي صديقة ترفضُ الأعتراف بـ زياد خارج نطاق الموسيقا ! *
أنا أدركُ تماماً أن الموسيقا و حدها قادرة على إختزان الآم الصمت , لذا زياد لم يملئ صوتهُ في كيس و يرميه في دورة مياه قذرة و بعيدة ليختنق و لئلا يصل لأحد .
*
هذه الصديقة هي نفسها من تحرضني على طباعة هذه المقالات الصغيرة / العميقة ومناقشتها بصوت عالٍ خارج دورات المياه :/
“أحياناً، ليس ثمة بيت في العالم نريد أن نعود إليه”
|