صديقي نوار
لا زلنا نكتب لأوطان أصغر من شواهد قبورنا ..
ولنساء لا ترى أبعد من حلمات نهودها ..
ولأرض ألحدت بنا ..
ونستمتع .. ,،,، ونأمل بأن يحتضننا صدر بحجم كتاب قرأناه يوما ً لتحاصرنا خطيئة الـ إبصار ..
تدلف كلماتنا في أزقة الليل على عجل ألا تغتصب
وألا تدوسها الأحذية
كل هذا ولن يحتضن قبرنا سوانا ..
هذا ما جناه علي ّ شيطان شعري .. وما جنيت على احد
شو بدكـ بالحكي ؟
ستيريو ..
أسعدني انتماؤكـ إلى كأس ما .. أعرفها
أراكـــــــــــ عصي الدمع ..شيمتكـ الصبر ..
أما للهوى نهي .. لديكـ ولا أمر ..
نعم أنا مشتاق ٌ وعندي لوعة ٌ ... ولكن مثلي لا يذاع له سر ..
|