الموضوع: فساد آل الحاكم
عرض مشاركة واحدة
قديم 21/08/2006   #1
شب و شيخ الشباب Barleb
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ Barleb
Barleb is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
مشاركات:
2,824

افتراضي فساد آل الحاكم


1- نحن مجموعة من مواطنين سوريا الشرفاء انطحنت من زمان وتحولت إلى رماد.
2- نحب اللغة العربية وكل حروفها ما عدا حرف السين الذي تبدأ به كلمات المسئولين منذ زمن بعيد وما زالت (سنعمل - سنتحرك - سنحارب - سنقضي على الفساد .......)
3- نحب الوطن وأبناءه جميعاً ونكره كل الذين يقولون ولا يفعلون.
4- هل تسمحون لنا بان نقول جميعا إلى آل الأسد " يكفي فساداً " .





عن منتدى سوريا الحرة ..


محمد حمشو


قصص حقيقية وبحث له عدد حلقات عن استغلال آل الحاكم وبعبارة أصح بشار الأسد " عائلته الخاصة والمقربين ومن يعمل لديهم باسم رجل أعمال " حيث سنتحدث أيضا عن رجال أعمال يعملون لحساب آل الحاكم عبارة عن عناصر " موظفون لديهم ", لكن أمام الرأي العام هم "رجال أعمال " استطاعوا أن ينشطوا في التجارة السورية ويدعموا الاقتصاد السوري ؟؟....

الحقيقة بأنهم نهبوا الثروات واستثمروا الاقتصاد السوري لمصالح آل الأسد مما أدى إلى انتكاث الاقتصاد السوري منهم من فرض على المستثمرين السوريين والعرب والشركات الغربية نسبة ليتمكنوا من إقامة مشاريعهم داخل سوريا.

من كثر جشعهم بدأت تردد بالشارع السوري والعربي فضائح الفساد واستغلال نفوذ السلطة لسرقة اقتصاد سوريا ومن كثر شكاوى المستثمرين العرب خاصة ً, تمّ نشر الفضائح ورسائل إلى بشار الأسد ليضع حدا لهذه الأعمال في وسائل إعلام عربية, فكان المخرج من قبل السلطة بدل أن يحاسبوا كل من أساء إلى استعمال السلطة " للمصلحة الخاصة " .

فكان القرار السياسي الحكيم من آل الحاكم هو إيجاد أشخاص يطلقون على أنفسهم "رجال أعمال " لكي تبقى الفضائح مستورة ولها حماية من قبل السلطة والأجهزة الأمنية والكل يريد قطع جزء من سوريا المهم الجيوب تملئ وحسابهم في البنوك تكون مليئ بالأموال.

لن أعود إلى الماضي وما حصل بعد وفاة باسل الأسد وقصة البنوك السويسرية!!! لان المثل يقول "الحي أبقى من الميت" .

سأخوض بكل ماهو قذر نفذته مجموعة قذرة من آل الحاكم وأتباعهم من سرقة "النفط وسرقة فرق الأسعار وقوانين على مقاسهم ليتمكنوا من إقامة مشاريع تخدم آل الأسد بدل أن تخدم الأقتصاد الوطني حيث أصبح "اقتصاد سوريا بيدهم" .

سنتحدث عن تبيض الأموال عن طريق بنوك خاصة وعن سرقة أموال العراق وسرقة نفطه وتهريبه وبيعه بالسوق السوداء خارج قرار الأمم المتحدة النفط مقابل الغذاء.

"سلاح ومخدرات وعمليات تجارية أخرى مع النظام العراقي السابق كانت حظرتها الأمم المتحدة ، بما في ذلك النفط العراقي المهرب، وتم غسلها في البنوك اللبنانية خلال السنوات الماضية "...
هذا النفط الذي سرق من الشعب العراقي وأطفالهم ....

رب العالمين لن ينسى ما فعل أولاد صدام من سرقة أموال العراق وهذا تنبيه إلى أولاد حافظ الأسد ولكن أين هم من هذا التنبيه؟
بالعكس كثرت السرقات والفساد والمشاريع الاقتصادية الخاصة بهم...
ثم يردد علينا ويطربنا كبير القوم " محاربة الفساد "...

قد حان الوقت بإعطاء جرعة مخدر جديدة للشعب السوري تطلق عليها اسم "محاربة الفساد". هاتان الكلمتان اللتان أصبحتا من ثوابت كل خطاب نسمعه، وكل تعليق نقرأه للمسؤولين السوريين على مختلف مستوياتهم.

بداية"، كنا نضحك على هذه النكتة في كل مرّة نسمعها، ثم انتقلنا إلى حالة الشكّ بالنفس (فربما هم يعنون ما يقولون)، وانتهى بنا الأمر إلى (القرف) عند سماع هذه الكلمات، وإلى اعتبارها شتيمة بحق كل من لديه الحدّ الأدنى من الذكاء.
فهل محاربة الفساد هي اختراع بحدّ ذاته؟ طبعا" لا...!

ولكن يجب أن تكون هنالك النية الصادقة في تطبيقه وهذا غير متوفر عند جهابذة النظام لدينا، لأنهم جميعاً شركاء بطريقة أو بأخرى، ولأنهم جميعاً ينهبون وفق أسلوب (المخصصات)، وغضب الله سيحلّ فقط على من يتجاوز (مخصصاته).

في الأسبوع الماضي صرح بخيتان، الأمين القطري المساعد: ( إننا ماضون في مكافحة الفساد...!!).
وصرح رئيس الوزراء: ( إن مكافحة الفساد عملية مستمرة..!!).
ولكن متى بدأتم حتى تقولوا لنا أنكم مستمرون؟
وأين هي تلك الأسماء الطنانه الرنانه التي تمّت محاسبتها ؟

"رامي مخلوف, محمد حمشو, ماهر الأسد, نادر قلعي, هاشم العقاد, أياد غزال " وغيرهم .....

نحن شعبٌ لا نريد الثأر بل نريد خزينة دولة عامرة تمطر علينا مشاريع تنمية، وفرص عمل، ومستقبل واعد لأولادنا .

وإذا كان أسلوبكم في مكافحة الفساد مثل أسلوبكم في تحقيق الوحدة والحرية والاشتراكية، فهنيئاً لكل الفاسدين في بلدنا لأنهم (نفدّوا بريشهم)، والعترة على المواطن الذي عليه أن يقبل (بمخدركم) الجديد حتى لا يصحو أبداً.

***المتهم الأول : محمد حمشو ***
مواليد دمشق 1966
يحمل إجازة في هندسة الإلكترون (وقد لايحمل...)
عمله الحالي
عضو في مجلس الشعب
أعمال حرة تجارية , سياحية , فنية , تسويق و اتصال...
إذا أحب احد المواطنين بالتحدث مع السيد حمشو شخصياً حتى يأخذ دورة تدريبية اطلاعية مكثفة " كيف تصبح تاجراً مميزاً - كيف تصبح ليونيراً "عليك الاتصال على هاتف المكتب 011- 2312270 أو على هاتفه النقال الخاص 094 – 223344
السيد حمشو مولود من أسرة فقيرة أو نعتبرها من ذوي "الدخل المحدود"
والده من عائلة دمشقية يعمل موظف في وزارة التربية " أمين مستودع "
والدته من عائلة فقيرة من منطقة الساحل من قرى التابعة " القرداحة"
أما بداياته مهندس الكترونيات في إحدى مؤسسات الدولة
وكان أحد أصدقائه في الجامعة "مضر إبراهيم حويجة" حيث عمل معه في مؤسسته الخاصة ومكتبه الكائن في شارع الحمراء "مؤسسة تعنى بأجهزة الحواسب", حيث أصبح حمشو مدير أعمال "مضر إبراهيم حويجة",
وبعدها تم تأسيس مكتب ثاني بشارع بغداد لمعدات الاتصالات "أجهزة اتصالات ومقاسم "...

حيث اشتهر حمشو بصفقته الشهيرة التي كانت تحت غطاء ومباركة من قبل " اللواء إبراهيم حويجة مدير إدارة المخابرات الجوية " وهي تسمى المناقصة الخفية لبيع أجهزة اتصالات إلى قيادة القوى الجوية والدفاع الجوي التابعة "لوزارة الدفاع", حيث تم وقتها رفضها من قبل إدارة "أدارة الإمداد الجوي " التابعة " للقوى الجوية " والتي كان يرأسها " اللواء مشهور عودة "وتم تقديم عقود خارجية وداخلية ولكن العقود " ألغيت " وفضت مرتين كون العرض المقدم من قبل حمشو كان مرفوض فيتم إيقاف هذه العروض امنياً وتم بيع هذه الأجهزة والمقاسم بدون مناقصة مباشرة للقوى الجوية بعد نقل "اللواء مشهور عودة من إدارة الإمداد الجوي إلى إدارة تأمين الجيش " التابعة مباشرة إلى رئيس الأركان " خارج ملاك القوى الجوية ".

اشتهر حمشو بهذه المناقصة "عفواً الصفقة " خلال حركاته التجارية والتي كانت مسيرة ومدعومة من قبل معلميه الحقيقيين "آل حويجة" .

استطاع التعرف على عمار ساعاتي "صديق ماهر الأسد, ويشغل الآن رئيس الاتحاد الوطني لطلبة سوريا وعضو مجلس الشعب" بإحدى جلساته في فندق الشيراتون المقهى الصيفي " النيرابين " يسمونه صالون الزوات ورواده من رجال الصفقات السرية بسوريا, حيث قدمه "مضر إبراهيم حويجة" على انه رجل أعمال "نشيط ومرموق" ( كلمة نشيط أي معناها كريم يده مفتوحة إلى من يحب أن يتعامل معه ) وليس خز مشتي أو زلمة " إبراهيم حويجة " وتوطدت علاقاته مع عمار ساعاتي حيث بادره عمار بتقديمه إلى "غسان بلال" ( مدير مكتب الأمن بالفرقة الرابعة التابعة إلى ماهر الأسد عملياً وهو يده اليمنى لماهر، وهذا المكتب مشرف على بعض دوائر الدولة, وهو مكتب امني خاص بماهر الأسد, وموقعه طريق لبنان, المكتب السابق لسرايا الدفاع المنحلة بقيادة رفعت الأسد ) .

وقام بتقديمه على انه رجل أعمال وانه سيقدم له خدمات خاصة "للصالة الرياضية" الخاصة لماهر الأسد التي يمارس رياضة الملاكمة والتيكوندو مع عمار ساعتي الذي كان سيقدم مقسم خاص وبعض أجهزة الاتصالات بالصالة كهدية رمزية للصالة طبعا .... الصالة الرياضية تقع قرب القصر الجمهوري "في المالكي" المشرف عليها " منهل حجيرة "شقيق "شكيب حجيرة " الحاجب الخاص للرئيس المرحوم حافظ الأسد ومشرف على بيت الرئيس على الخدم والمطبخ .

وبادر محمد حمشو بتقديم هدية إلى غسان بلال ( ابن العميد علي بلال الضابط المتقاعد الذي كان نائب اللواء فوزي غازي مدير إدارة النقل العسكري وشقيقه النقيب محمد بلال ضابط في إدارة المخابرات الجوية "أمن الطائرات" ) مبلغ وقدره "خمسة مليون" ليرة مقابل أن يقدمه لماهر الأسد على انه رجل " أعمال نشيط ومنفتح ويحب أن يطور أعماله ضمن المعطيات الاقتصادية المتاحة بسوريا " ....

أما هدية عمار فكانت بسيطة لأنه كان يريد إرضاء غسان وماهر بتقديمه هذا المقسم وأجهزة الاتصالات للصالة الرياضية "عربون محبة للصالة الرياضية" التي يمارس فيها الرياضة مع زميله ماهر الأسد.

قبل لقائه بماهر طلب من غسان بأنه حابب أن يوسع عمله في هذا المجال وخاصة بالاتصالات ولكن رامي موجود في الساحة ولايمكن نافسته فكان طلب حمشو بإنشاء شركات أخرى. " ووعد غسان بان تكون له نسبة " ...

فقدمه غسان بلال وهو بيت أسرار ماهر الأسد "خاصةً أسراره المالية والأمنية " (ليالي الملاح الحمراء المشهور بها ماهر حيث معروف عن ماهر بان هديته إلى أي معجبة كانت سيارة أو لوحات رقمية خاصة من القصر الجمهوري) .

سنة 1998 أقدم الرئيس المرحوم حافظ الأسد " بطلب من بشار وآصف بأن هنالك سيارات موزعة من القصر الجمهوري وعددهم حوالي "60 "سيارة ولوحات رقمية حوالي "100" تم توزيعها بأمر من ماهر الأسد.
هنالك سيارات على ملاك الفرقة الرابعة أيضا تحمل لوحات "عسكرية " موزعة على أصاحبه من ليالي الملاح الحمراء .

أصدر الرئيس قراراً " بسحب اللوحات الخاصة والسيارات الممنوحة من ماهر " ...
إحتج ماهر على هذا التصرف مما أدى إلى المشادة الكلامية بينه وبين والده المرحوم...

و أقدم على مهاجمة " آصف شوكت صهره زوج الدكتورة بشرى الأسد الذي لم يكن يوماً وحتى هذه اللحظة موافقاً على خطف آصف لبشرى والزواج منها في ايطاليا " أمام والده .


يتبع ...

أن خدعونا مرة .. تباً لهم , أن خدعونا مرتين .. تباً لنا

Amarta <3

ܒܪܠܝܒ
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.07766 seconds with 11 queries