وَ أنا أقرأُك
أدركتُ أنَ لـِ كُل ٍ مِنا طريقتـُه في الحُب
أنتِ يا رَنا كـَ أؤلئكَ الذينَ يتلذذونَ بـِ نثر ِ الملح ِ على الجُرح كي لا يلتئم ,.
أشـعُرُ أني أزورُ مُدناً حَزينة .. لمْ يطأها أحد
ما أجمَلك ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "