عرض مشاركة واحدة
قديم 02/09/2007   #1
شب و شيخ الشباب *S.O.G*
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ *S.O.G*
*S.O.G* is offline
 
نورنا ب:
Aug 2007
المطرح:
عند قدميه
مشاركات:
366

إرسال خطاب Yahoo إلى *S.O.G*
افتراضي أصالة نص المتاب المقدس،وابتعاده عن التحريف


المجد للآب والابن والروح القدس آمين.
=====================
ا "سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي" (المَزَامير 119: 105) . . . . "كلاَمُكَ هُوَ حَقٌّ" (يُوحَنَّا 17: 17 ب) . . . . "لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لِأُكَمِّلَ" (مَتَّى 5: 17) . . . . "أَرْسِلْ نُورَكَ وَحَقَّكَ هُمَا يَهْدِيَانِنِي وَيَأْتِيَانِ بِي إِلَى جَبَلِ قُدْسِكَ وَإِلَى مَسَاكِنِكَ. فَآتِي إِلَى مَذْبَحِ اللهِ إِلَى اللهِ بَهْجَةِ فَرَحِي وَأَحْمَدُكَ بِالْعُودِ يَا اللهُ إِلَهِي" (المَزَامير 43: 3-4) 1
ما أروع كلام الروح القدس!!
لقد احببت أن أشارك إخوتي بهذه الكلمات،فيعلم الجميع ماهو نور الرب المسيحي
-------------------------------------------------------------------------
أصالة نصّ الكتاب المُقدس بحسب القرآن
من المهم جدا أن يعرف ألئك الذين يؤمنون بالقرآن موقف القرآن بالنسبة لأصالة نص التوراة (العهد القديم) والإنجيل (العهد الجديد). يشهد القرآن ويؤكد بآيات كثيرة على صحة نص التوراة والإنجيل وسلامته من التحريف. يتحدث القرآن عن التوراة والإنجيل بكل وقار واحترام وإجلال، ويؤكد أنهما لم يُلغَيا. يشهد القرآن أنه: "... وَلاَ مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللّهِ..." (الأنعام 6: 34؛ يونس 10: 64)؛ "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" (الحجر 15: 9)؛ "سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا" (الأحزاب 33: 62)؛ "سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا" (الفتح 48: 23)؛ "... فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا" (فاطر 35: 43). يعني هذا أن إله التوراة والإنجيل الحي القوي القادر على كل شيء يحفظ كلمة وحيه في كتبه المقدسة (التوراة والإنجيل) من التغيير والتحريف حتى لا تنخدع أجيال المستقبل بنص محرف.
نقدم هنا بحثا مختصرا عن موقف القرآن بالنسبة لأصالة وصحة نص التوراة (العهد القديم) والإنجيل (العهد الجديد). يعلن القرآن أن التوراة الأصلية الصحيحة كانت موجودة في القرن الأول الميلادي في وقت يسوع (عيسى) ويوحنا المعمدان (يحيى):
"يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ..." (مريم 19: 12)؛ "وَيُعَلِّمُهُ (عيسى) الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ" (آلعمران 3: 4؛ "وَإِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ إِنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرَاةِ..." (الصف 61: 6)؛ "وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِم بِعَيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ" (المائدة 5: 46)؛ "وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِن رُّوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ (التوراة) وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ" (التحريم 66: 12)؛ "إِذْ قَالَ اللّهُ يَا عِيسى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدتُّكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ" (المائدة 5: 110).
يؤكد القرآن صحة وأصالة نص التوراة والإنجيل (الكتاب المقدس) في وقت محمد في القرن السابع الميلادي:
"وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى (التوراة) إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ (القرآن) مُّصَدِّقٌ لِّسَانًا عَرَبِيًّا..." (الأحقاف 46: 12)؛ "وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ (القرآن) بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ (التوراة والإنجيل) وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ..." (المائدة 5: 4؛ "وَمَا كَانَ هَـذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ (الإنجيل والتوراة) وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ" (يونس 10: 37)؛ "...وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ..." (التوبة 9: 111)؛ "وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ (التوراة والإنجيل)..." (فاطر 35: 31؛ يوسف 12: 111؛ غافر 40: 69-71؛ الأحقاف 46: 29-30؛ البقرة 2: 91؛ آلعمران 3: 3-4؛ النساء 4: 47). كما يتحدث القرآن عن محاولة بعض اليهود العرب الغير مؤمنين في المدينة أن يغيروا نص القرآن، وأن يحرفوا معنى وتفسير التوراة (البقرة 2: 40-42، 75، 140، 174؛ آلعمران 3: 70، 78؛ النساء 4: 46-47). لا تعني ولا تقترح هذه الآيات أن بعض اليهود الغير مؤمنين حاولوا تغيير نص التوراة. كما أنه من الواضح أن هذه الآيات لا تذكر الإنجيل على الإطلاق ولا تنطبق عليه.
يستند ويلتجئ القرآن إلى التوراة والإنجيل ويحتج بهما:
"...قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ" (آلعمران 3: 93)؛ "وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِندَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللّهِ..." (المائدة 5: 43)؛ "وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ" (المائدة 5: 47)؛ "قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَسْتُمْ عَلَى شَيْءٍ حَتَّىَ تُقِيمُواْ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ..." (المائدة 5: 68—كانت هذه آخر سورة في القرآن في سنة 10 هجرية؛ النجم 53: 36-37 الشعراء 26: 196-197؛ الإسراء 17: 101؛ الرعد 13: 43؛ الأعراف 7: 170؛ آلعمران 3: 79؛ النساء 4: 60؛ المائدة 5: 45).
يقتبس القرآن من الكتاب المقدس ويستشهد به: "وَلَقَدْ كَتَبْنَا فِي الزَّبُورِ مِن بَعْدِ الذِّكْرِ أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ" (الأنبياء 21: 105)—هذا اقتباس مباشر من مزمور 37: 29 "الصِّدِّيقُونَ يَرِثُونَ الأَرْضَ وَيَسْكُنُونَهَا إِلَى الأَبَدِ." "وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ (اليهود) فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ..." (المائدة 5: 45)—هذا اقتباس آخر من الشريعة التي أعطاها الله لموسى النبي في التوراة، الْخُرُوجِ 21: 23-25: "وَإِنْ حَصَلَتْ أَذِيَّةٌ تُعْطِي نَفْساً بِنَفْسٍ وَعَيْناً بِعَيْنٍ وَسِنّاً بِسِنٍّ وَيَداً بِيَدٍ وَرِجْلاً بِرِجْلٍ وَكَيّاً بِكَيٍّ وَجُرْحاً بِجُرْحٍ وَرَضّاً بِرَضٍّ."
يشهد القرآن بالوحي الإلهي في الكتاب المقدس (التوراة والإنجيل):
"إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإْسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا" (النساء 4: 163)؛ "كَذَلِكَ يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ" (الشورى 42: 3؛ الحديد 57: 27)؛ "...قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاء بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ... قُلِ اللّهُ (أنزله)..." (الأنعام 6: 91)؛ "إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ..." (المائدة 5: 44، 46؛ الفرقان 25: 35؛ القصص 28: 43؛ المؤمنون 23: 49؛ السجدة 32: 23).
يشير القرآن إلى التوراة والإنجيل أنهما المقياس والقاعدة الأساسية والإرشاد والهداية: "وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى وَهَارُونَ الْفُرْقَانَ وَضِيَاء وَذِكْرًا لِّلْمُتَّقِينَ" (الأنبياء 21: 4؛ "وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ" (البقرة 2: 53؛ آلعمران 3: 3-4).
يحث القرآن العرب الغير مؤمنين أن يسألوا أهل الكتاب (اليهود والمسيحيين) عن الأنبياء. طبعا هذا لن يفيدهم شيئا بل وقد يبلبل أفكارهم إذا كانت التوراة والإنجيل، مصدر معرفة أهل الكتاب، قد تم تحريفهما:
"وَمَا أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (الأنبياء 21: 7)؛ "وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِمْ فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ" (النحل 16: 43).
في الواقع، يأمر القرآن محمدا نفسه أن يتعلم من أهل الكتاب (اليهود والمسيحيين). معنى ذلك أن التوراة والإنجيل، مصدر معرفتهم وإيمانهم، كانت أصلية وصحيحة وخالية من التحريف:
"فَإِن كُنتَ فِي شَكٍّ مِّمَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ فَاسْأَلِ الَّذِينَ يَقْرَؤُونَ الْكِتَابَ مِن قَبْلِكَ..." (يونس 10: 94).
واضح من كل الشهود القرآنية الكثيرة السابقة أن القرآن يؤكد أن نص التوراة والإنجيل (الكتاب المقدس) في وقت محمد في القرن السابع الميلادي كان نصا أصليا صحيحا غير محرفا. نص الكتاب المقدس الذي لدينا اليوم يتفق مع نص الكتاب المقدس في وقت محمد. فالنصان يتفقان مع المخطوطات القديمة للكتاب المقدس التي سبقت وقت محمد ببضعة قرون. كما أن القرآن والحديث والتعليقات والتفسيرات الإسلامية القديمة لا تدعي مطلقا إلغاء التوراة والإنجيل أو أي أجزاء منهما. في الواقع، يأمر القرآن المسلم أن يؤمن بالتوراة والإنجيل، مما يعني أنه ينبغي على المسلم أن يقرأهما باحترام وتبجيل: "قُلْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ" (آلعمران 3: 84؛ البقرة 2: 285)؛ "والَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ" (البقرة 2: 4)؛ "... وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ... أُوْلَـئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا" (النساء 4: 162)؛ "إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً، أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقًّا وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا" (النساء 4: 150-151، 136). توضح هذه الآيات للمسلم أن الإيمان بالقرآن فقط غير كاف. بل ينبغي أن يؤمن أيضا بالتوراة والإنجيل (الكتاب المقدس بأكمله) حتى يحصل على الثواب الأعظم.
===========================================
أكتفي بهذا إلى حين ثم أكمل البحث حول أصالة الكتاب المقدّس.
وللقرّاء جزيل الشّكر.

أحبك ياالله أحبك أحبك أحبك وأصرخ إليك بكل مافيَّ من محبة وقوة وألم أصرخ إليك بتضرع وأنا في أعماق الخطيئة استجبني يا رب!
فأنت المحبّ...
الدليل الأقوى لصلب المسيح: http://www.akhawia.net/showthread.php?t=79926
سلامـــ معكم ــــه
 
 
Page generated in 0.04819 seconds with 11 queries