على راسي يا أبو مارل لو متأخر الرد شوي .. وهي القصيدة قالها محمود درويش في مجزرة تل الزعتر التي قامت بها سورية ..
ومن يمعن ما بين السطور يرى ذلك واضحا" نوعا" ما في مقطع القصيدة الذي يقول
وأعد أضلاعي فيهرب من يدي بردى
وتتركني ضفاف النيل مبتعدا" ..
وأبحث عن حدود أصابعي
فأرى العواصم كلها زبدا" ..
..غنــــي قلــــــيلا يـــا عصـــافير فأنــي... كلمـــا فكــــرت في أمــــــر بكـــيت ..