أدونيس ونوبل
اتهم أدونيس بأن له مآرب خفية من حرصه على ترجمة أدبه لأكثر من 13 لغة غربية وليرشح إلى جوائز عالمية ومنها نوبل باحثاً بذلك عن المجد والشهرة والمال، وعن الجائزة يقول:
«لم تعنني الجائزة عميقاً في أي وقت من حياتي ولا يمكن لأي كاتب أن يسعى إلى نوبل بل هي التي تسعى إلى الكتاب وتفتش عنهم وهذه من جملة شروطها، ولم أكن وحدي مرشحاً فهناك أسماء عديدة كانت مرشحة والجائزة ليس لها أي قيمة أدبية بل قيمتها مالية فقط».