اقتباس:
كاتب النص الأصلي : gabriel
خيو بلا طول سيرة اليوم كنت رايح على جامعتي صبحيات شفت لك على الرصيف التاني سيرفيس الله لا يرويك دايس على ال80 بيطلع له ولد بيكبس فرام وبيطلع صوت بفيق الله والملايكة من الاحتكاك وريحة الدواليب المحروقة عبّت الشارع
الولد عملها تحته من الرعبة
طبعا كالعادة هرب السريفيس
الولد ما عاد فيه حيل يوقف على رجليه بتجي العالم بتشيله وانا كنت من هال عالم ما الاقي الا رجال ختيار بشعل لك سيكارة وبلطه للولد بالسيكارة على ايده
انا عيطت على الرجال اللي بيطلع بعمر جدي قلت له " لك انت **** " ما شايف الولد مرعوب ليش عبتلطه بالسيجارة
بالأول حسبته والده او شي شخص بيعرفه يعني وعبيمزح معه لهيك عصبت لكن العالم صارت اتطلع فيني كأني مجنون وخرفان وقالوا لي " ما بتعرف انه رعبه بتفك رعبة "
انا دخلت على الفحص وراسي داخل بالحيط
انه فعلا رعبة بتفك رعبة ؟!؟!  |
مو الا رعب !!!
أي تنبيه قوي و مفاجئ حتى يفك المُصاب من الحالة و يرجع يقوم سلامات
على الهامش ... فعلا موقفك حلو من عيطت على الرجال الشايب
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...