ولكن رغم ما يختلجه في صدره من هموم تنوء الجبال بحملها وخلجات نفسه حيث لامكان يتسع لنبض
قلبه ... تلوح له في الافق بشرى من بعيييييييييييييييييد عيون ضاحكة وابتسامات بريئة ووجوه لم
تعكر صفوها تقلبات السنين وامواج العمر فلم تظهر على وجوههم بعد تلك الخطوط حيث يكتب العمر
عليها قصته المحزنة ويخط ادبياته التراجيدية
يومها ولغير العادة وجدته مبتسما يا سادة
جرائم حماس على صفيح ساخن
http://hamasgaza.wordpress.com/
|