الموضوع: روزنامة
عرض مشاركة واحدة
قديم 11/06/2009   #389
شب و شيخ الشباب قرصان الأدرياتيك
عضو
-- زعيـــــــم --
 
الصورة الرمزية لـ قرصان الأدرياتيك
قرصان الأدرياتيك is offline
 
نورنا ب:
Jan 2008
مشاركات:
1,446

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78 عرض المشاركة


وعند الغير?????
قد يكونُ الجوابُ "لا"، أفلا يُسمحُ لي بالتعبير عمّا يضمّه هذا الصّدرُ الصّغير؟!
أن أشركَكم بما عندي فهو من المحبّة، فلا تنضمّوا إلى أحلاف الزّمانِ في معاكستي ودعوني أبكي كما أريد !

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : حنين. عرض المشاركة
الايام القادمة كثيرة وستاتي بكل ماهو مفرح وجميل
تعلم اني لا احب ان اراك متشائما يا صديقي
وان اظلمت الدنيا لابد من وجود خيط امل ولو رفيع
فان لم تره وحجبه الحزن عنك قل لنفسك انه آت غدا لا محالة
أراه ولا أرغبُ فيه، مثل زاهدٍ عفَّ عن الطّعام وهو أمامه!
هل يزهدُ الحيُّ في الحياةِ حتّى الرّمق الأخير؟!
وهل يصير الموتُ شهداً لعسل الحياة الأبديّة؟!
ما ألذّه إن صارَ مثلما أراه... .

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : i m sam عرض المشاركة
اي القرصان صاير متشائم مابعرف ليه... بس بظن مؤقتا ولا شو يا قرصان؟؟ كم يوم وبيرجع القرصان يلي منعرفو
؟؟؟ عطونا معلومات
قولو ما عم نلاقيلكم شغل
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : sona78 عرض المشاركة
يقع عادة في الخميس الثاني بعد عيد العنصرة، .................هذا العيد هو احياء لذكرى الاعجوبة الكبرى التي تمت سنة 1825 عندما حل وباء الطاعون وبدأ يفتك بابناء المدينة (زحلة ) ، فبادر راعي الابرشية آنذاك، المثلث الرحمات المطران اغناطيوس عجوري، وامر بالتطواف بالقربان المقدس في الشوارع لايقاف تفشي هذا المرض الذي سرعان ما انحسر وعاد الناس يعيشون بأمان وطمأنينة. ومنذ ذلك الوقت، اي منذ 181 سنة، اعلن يوم الخميس الجسد عيدا سنويا خاصا لزحلة انفردت به بين سائر المدن اللبنانية، يقام فيه زياح بالقربان المقدس في الشوارع وبين البيوت التماسا للبركة الالهية والعناية الربانية التي يؤمن الزحليون ويعتبرونها المنقذ الاول والاخير لهم في ازمنة الشدائد
مقتبس
من الموقع
http://www.nna-leb.gov.lb/archive/11-06-2006/JOU28.html
اذا حدا بيعرف اكتر يبقا يخبرنا
لا علاقة لعيد الجسد بما ورد أعلاه من احتفالٍ زحلاويٍّ خاصّ!
فعيدُ الجسد هو احتفالٌ مسيحيّ عامّ بجسدِ الربّ المبذول على الصّليب، هو القربان الذي يشترك فيه المسيحيّون تذكاراً لعشاءِ الربِّ الأخير "يسوع" واحتفاءً به. والقربانُ ذاتُه هو موضوع احتفال "عيد الجسد" لأنَّ الربَّ صار لكلِّ من يؤمن به قرباناً مخلّصاً.
فأمّا عن حادثة زحلة فهي لأنَّ راعيها أنقذَ المدينة ببركة القربان المقدّس فصارَ "عيدُ الجسد" عيداً وتذكاراً للخلاص من وباء الطّاعون.
.

Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.04685 seconds with 11 queries