بإمكان أية امرأة أن تغدو قدّيسة أو عاهرة في أية لحظة.لقد خلقت بالنصفين معاً.ولكنها كلما انحاذت إلى أحد نصفيها،تمادت في السخرية والتشهير بالطرف الآخر .
ليس هناك نساء غير شريفات..وأخريات شريفات.ثمة فقط نساء غير شريفات..وأخريات قبيحات!*
لاتتعجل إخطاءك.لاتستخف بها وتعمل على إصلاحها..إذ ماالذي تضعه مكانها؟
الحب في النهاية ،هو أكثر خيباتك ثباتاً
*اقتباس في الرواية عن ساشا غيتري
"ذلك السخاء العشقي الذي تشعر بعده بفاجعة اليتم الأول
لأنك تعي أن لا امرأة بعدها ستحبك بذلك الحجم وبتلك الطريقة
فهي تشكلك بحيث لن تعود تصلح لامرأة عداها"
... تلك انا وهكذا احببتك...
|