هذا أنا
أحبكِ ..
براءة طفل
وبعنفوان الشباب
لأني أحبكِ ..
كتبتكِ اسطور
رسمتكِ كالصور
بأنفاسكِ ..
اطفئتي نيران اشواقي
بأنفاسكِ ..
حققتي كل احلامي
اينما كنتي ..
واينما كنت انا
غداً سنلتقي ..
والآن تبسمي ... وفقط تبسمي
قالولي ليش رافع راسك و عينك قوية .. التلهم العفو كلنا ناس بس أنا من الأراضي السورية ...
|