اقتباس:
كاتب النص الأصلي : وشم الجمال
وسادتي ورائحة تبغه,,,
صارا متلاصقين كأنا و هــو
وها هي عيناي تخطان أجمل لحظة انعتاق عندما تبحثان
خارج زجاج نافذتي عن احضانه وتمرده
وشفتاي تعانقان ما تبقى من سيجارته علها تجود عليّ بقبلة صباحية
تكون بمثابة ورود تعبر الحدود
تحملها رائحته المشتهاة
وصراخ جسدي
|
لنستكمل ما تبقى من اللوحة الكاملة
يدٌ إلهية تعبث بالرياح
وتحمل معها بقايا شفاهٍ مشتاقة
هل للحكايا حارس وباب؟
سأنتظر ريثما يرد الجواب......
جدل