بدنا همتك خيت نقيلنا من عندك انت خيطي ونحنا بنلبس
يلا ريحة أضب الأركيلة مشان طلعة المحلق ورح أجيب السداجة مشان نبرك عليها
"ذلك السخاء العشقي الذي تشعر بعده بفاجعة اليتم الأول
لأنك تعي أن لا امرأة بعدها ستحبك بذلك الحجم وبتلك الطريقة
فهي تشكلك بحيث لن تعود تصلح لامرأة عداها"
... تلك انا وهكذا احببتك...
|