من الاستخدامات انه مثلا انت في طالب في المدرسة أو بالجامعة ومطلوب منك اتسلم تقرير ومتأخر وفي خصم علامات، شو تعمل حط بالك المعلم وفكر بود تحاهه وانه يسامحك على التأخير في نفس الوقت، وكون خايف واهمل الهم واتوقع انه ما رح ينقبل منك (عشان هيك خذ بالأسباب واعمل احتياطك)، وروح سلم التقرير رح تلاقيه سامحك.
اعمل نفس الشي في مقابلة لوظيفة الك أو لواحد بيهمك، وشوف.
اي مشكلة بتواجهك اعمل نفس الشي ، بتزبط، بس بدها تدريب، و لا تهمل، دايما خذ بالأسباب. المسألة انك تضمن النتيجة سلف وتفتح قدامك الأبواب المسكرة. بس الشغلة بدها شطارة كمان وتعرف من أين تؤكل الكتف.
من أثارها السلبية انك رح تحتاج تبذل طاقة كبيرة جدا في البداية لغاية ما تتعود، واللي رح يترتب عليه نسيانك لأحاسيسك اليومية المكتسبة من تفاعلك مع محيطك، ما بتتذكر هادي الأحاسيس الا لما تتعرض لنفس الموقف مرة تانية.
بالنهاية رح يصير اللي حواليك زي اللعبة بايدك، بس انتبه شو بتعمل لانه كثير رح تكتشف انه من الأفضل لو ما اتجهتش الاتجاه اللي اخذته (مع انه في حينها قد يكون هو الأفضل في رأيك أو الوحيد أو المجبر عليه) وتضطر انك تغيره.
هيك بصير معكم المصباح السحرى أو خاتم سليمان ورح اللي لالي بالكو يشغلوك بسرعة لو عرفوا عنكو.
كمان مرة ديروا بالكم، البهارات حلوة للطبخة بس كترتها بتخربها. وصلتكوا الفكرة.
ولا ينبؤك مثل خبير.
|