المشكلة التي نعيشها تكمن في التعايش و في معرفة مسببات العنف
لان المتطرفين و مؤيديهم شوهوا صورة الانسان المتدين
فالمتطرف يمجد السفاحين و اعمالهم
و يريد فرض الولاء لهم باسم التدين (تحت شعار ان كنت تحب دينك ...... لا تتكلم عن فلان بسوء بل ركز على اخطاء الاخرين)
فان المتطرف لا يهتم بالسفاحين طالما لا يمسوه شخصيا بأذى ...........
هنا يكمن دور المتدين الحقيقي ...........في الدفاع عن الصورة التي رسمها الدين بشكل للانسانية للدفاع عن الاصلاح الديني
فدور المتدين يجب بنفسه محاربة المتطرفين بطرقهم في خداع الآخرين
لان تغييب دور المتديين المعتدلين .......... ادى بنا الى هذه الكارثة العظيمة
حين يتم تمجيد السفاحين
و للعلم ..... الكبت هو من اهم اسباب انتاج هذه الكليبات!
|