اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
مُنذ ُ أن أحببتك , أحببتُ اللهَ كَثيرا ..
سَـخيٌ هُوَ القدر حينَ يبعثكِ بـِ روحي حِكاية ً سَـماويه
فإيُّ المَظاريفِ سَـأمَزقُ في غيابك , وَ أيٌّ الرسائل تبثَّ الحُزنَ بـِ قلبي كـَ عينيكِ
مُخضبة ٌ بـِ العطور ِ رسائلي , مُبللة ٌ يديََّ بـِ الحبور ِ
مُلوثة ٌ ذاكِرتي بـِ الخطايا
مُنذ ُ أن أحببتك , أحببتُ اللهَ كَثيرا ,.
|
منذُ أن مات ملحُ البحر
في عينيك
وانطفأت البراكين حولي
لم نعدّ نملكُ شيئاً نغير به لون السماء
هل مازال هناك المزيد من الغد
لنخلق أسطورتنا...
ويزيد عدد المساكين في الأرض...