انا شخصيا ما بحب الولاد غير لما يبكو
ترتسم على وجوههم تعابير البرائة التامة
احيانا كنت انا بكيون . . . شرير انا
من دواعي سرورك ان تغوص في اعماق صورتك
تمضها بعينيك وذرايعك
وقلبك يلهو احيانا بخفقانه
وبصخب هذه الشكوى الوحشية المتمردة
فانتما تغمضان لا تبوحان
|