كم أتمنى اللجوء إلى قلبك و عينيك أيتها الداخلة كالخنجر في صباحاتي و مساآتي .....وياترى هل تسمحين لي بشرب فنجان قهوتي دون أن أجدك وردة مرسومة داخل الفنجانكل عام و أنتِ بخير ماس
لا المجد والشهرة امنيتي القصوى لاالسيادة والثروة
إنما أمنيتي الجوهريةهي أن أكون صادقافي أقوالي
طبيعيا في تصرفاتي وأفعالي حرا فيما أحب وأكره .