الديمقراطية جمال برأيي في هذا البلد خطوة رائعة على الطريق الصحيح حتى لو أفرزت صورة غير وطنية في البداية ولكنها تبقى ملك للشعب يستطيع ان يجرب ويختار.
افراز الاسلاميين برأيي حالة شاذة سيعيها الشعب وهي نتيجة للمد الديني و التيارات الدينية في بلادنا .. على كل الايام كفيلة لتثبت وجهة نظر احدنا .
العلمانية المعتدلة لا تؤذي العقائد ولا تسئ للأديان ولسنا بصدد الحديث عن فرنسا الآن ولا علمانية تركيا العرجاء.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|