ُيقالُ إنه يوماً ...
كلّ الإبتسامات التي حفرتيها هنا
وإن كلّ شروق للشمس رافق وجهك وإرتعاشات جسدي،
كما كلّ الآلام .
ستأتي إمرأةٌ ...
تمحوها !
وتمحو بصماتك على شفاهي.
إن عيوناً لها،
ستمحو بها كتاباتك على قلبي..
وتعيدني مراهقا.
إن شِفاهاً لها ،
ستداعبني وأديمي ..
حتى تمحي جروح الحب الذي مارسته على جسدي .
إن صمْتاً لها ..
أجمل من رعود شعرك ووعودك..
لا تخافي ..
فحتما هي جميلة ... مرا وغة،
حتى تنسيني وجودي في غرفك وحياتك.
أحبك.