من يهده الله فهوى المهتد
ضعاف إستغنوا عن قوى يطعمهم ويسقيهم و لا يستطيعون حتى منع قضاءه فى موتهم , فمن الخاسر يا أصحاب العقول , لاينكرون قصص التاريخ المسجل , وينكرون قصص القرآن , فإن قلتم لا ننكره فإسترجعوا قصة فرعون يا أولى الألباب , وفى القرآن معجزات لغويه وعلميه قد نعذر غير العرب فى عدم دراستها , فما بالكم ياعرب , إن الله غالب على أمره , والقرآن بالتأكيد أكثر إقناعا من من طروحاتكم الغير موضوعيه والغير مقنعه لأولى الألباب وهم الغالبيه والحمد لله , والحمد لله الذى هدانا , ومن يهده الله فهوى المهتد , وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله .
|