ولو انتي بتموني
شفتي شفتي على هالقصة بيناتون
لما قريت عن علاقتون وتفاصيلا ... كتير أوقات حس حالي جد ما عم أفهم .. أنو ليش ما ارتبطو ببعض
ليش ما وافقت على عرضو للزواج .... هالقد كانت فلسفة تحرر المرأة طاغية على عقلها لدرجة ما تقبل ترتبط بحبيب العمر مشان ما تكون تابعة الو
بنفس الوقت رهيبة العلاقة بيناتون يلي استمرت
// وأنّ حضورك في دمي مسكُ الختام //
|