اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ASH
وحدك .. أنت كل ذلك.. وأنا إليك لا شيء من ذلك..
مطلوب إليَّ أن أحتفل.. باختلافك عاشقاً ..>> وصامتاً.. ومنزوياً في لغات غيابك..
انتصرت أنت كالعادة.. انهزمت أنا أيضاً كالعادة فارساً ..>>ورجلاً وعاشقاً وشاعراً..
لأجلحياةأخرى، أكثر اختلافاً وأكثر أحلاماً ..>>معك ولأجلك..
|
هل قلت أنها من المدينةِ حقاً !!!...
لو لم أكن واثقاً مما تشير إليه الدلائل حول إحداثيات تواجدي على الكرة الأرضية ..
لأعتقدتُ بفعل المبالغة أنها من المريخ ..
رؤيااا و متابعة :
ويستيقظ الحنين من رقاده...
.................................................. .فتارة... تفضحنا أشواقنا...
وتارة... نحن من نفضحها...
وحين يكون.. لصخب صمتهم ..الكلمة الأخيرة...
يصرخ كبرياؤنا الجريح ...
ونعقد الأماني على أن يكون هناك دائماً : نصاً مفتوحاً على العشق .
دُمتَ بيننا .. رجلاً وعاشقاً وشاعراً..
أيها الشاكي وما بك داءُ .. .. كن جميلاً ترى الوجودَ جميلا .
> إذا اردت السعادة والاستقرار .. .. فاصلح علاقتك بالعزيز الغفار <