لم يرى نرسيسوس مالدى الأخرين, بمعنى آخر لم ينظر أبعد من نفسه..
سيعاني بعض البشر دوما هذه النقيصة.. ربما حتى يتحقق التوازن!..
منهم من نشاهده على الشاشة يأبى أن يشارك وطنه وطن الآخرين في موطن واحد!..
لكن مصير نرسيسوس في انتظار من يصر على العيش وحيدا في هذا العالم!.. عبرة لمن اعتبر..
لا أحتاجُ لتوقيعٍ .. فالصفحةُ بيضا
وتاريخُ اليوم ليس يعاد ..
اللحظةُ عندي توقيعٌ ..
إن جسمكِ كانَ ليَّ الصفحات
|