مولانا مولانا مولانا مولانا
صرعتو سما مولانا
الدراسات تقول في مصر 70 % تحرش رجالي و22% تحرش نسائي
يعني انا ما عدت اقدر امشي بالشارع في امان
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : h13free
والله حكيمة جدا اللي طالبت بوجود شرطة اخلاقية
هاد النوع من الشباب المنتشر متل الباعوض لازمو مبيدات حشرية قوية لانو قرفونا عيشتنا وادا ما عملو شرطة شو يعني كل خطوة اجر واحد معي على مركز الشرطة هيك ما رح اوصل للمكان الي قاصدتو لبعد الف سنة 
هالقانون موجود فعلا بالجزائر بس قلائل النسوان اللي عندهم شجاعة يشتكو عالمدير لانو بالنهاية تخاف من الفضيحة يعني لسا لازم كم سنة ضوئية لننتفع من هالقوانين بس انو تكون موجودة احسن من غيابها 
مولانا يظهر انت كتير ملفت لتتعرض لتحرش البنات بالشارع بس المفروض انك قبضاي يعني ما ينخاف عليك
والبنت مسكينة مهما كانت وقحة ما رح تقلك كلمة تاذي شعورك الرقيق بالعكس |
والله في عالم كمان بدون شرطة لحتى نقدر نمشي بالشوارع في امان
اي انا اتعرضت كتير لمضايقات وتحركشات ( انا بدي قانون يحميني من براثن النساء المفترسات)
بس تيجي على أد المعبد ، يا بنت الحلال حرام على النساء واللي بيعملوه هالايام ، هاد كتير ولا يحتمل !!
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : h13free
اي صح مولانا في متل جزائري يقول "عملتها بيديك حلها بسنانك" يعني يداك اوكتا وفوك نفخا
|
طيب اقري اللي رح اكتبو
عضو مجلس الشعب المصري بيحكي عن قانون حول التحرش الجنسي
اقتباس:
|
فسن هذا القانون سوف يعدل بين الرجال والسيدات خاصة أن هذه الجريمة بدأت تزداد في المجتمع وقد إعتمدت في طلبي علي دراسات عده.. أعدتها جمعيات مدنيه. حيث بحثت كثيرا أتأكد من صحة كلامي من هذه الدراسات دراسة تقول أن سن المتحرش يبدأ ٢١سنه حتي ٠٤ سنه. وأن نسبة الرجال الذين يتحرشون بالسيدات يصل إلي حوالي ٠٧٪ أما نسبة النساء اللائي يتحرشن بالرجال تصل إلي ٢٢٪!
|
رأي أحد الشباب
اقتباس:
يري وليد محمد ٨٢ سنة موظف بإحدي الشركات الخاصة.. نعم الفتيات هن السبب وراء ظاهرة التحرش.. وهناك نساء يتحرشن بالرجال بالفعل. وبنسبة كبيرة أيضا.. واواجه هذا بنفسي شبه يوميا حين أجد من تنظر إلي بنظرات ساخنة تثير رغباتي كرجل. وهناك من تتحدث إلي بطريقة »دلع« في غاية الإثارة.. بل أنني في أحد الايام كنت أقود سيارتي.. وحدث عطل مفاجيء في فرامل السيارة وعندما حاولت أن أقف علي جانب الطريق الذي كان مزدحما بالمارة فوجئت بفتاتين يقتحمان علي السيارة.. ويجلسان واحدة بجواري والاخري علي المقعد الخلفي للسيارة.. إحداهن ترتدي الحجاب لكن ملابسها ساخنة جدا.. لكني رفضت الحديث معهما وطلبت أن تهبطا من سيارتي. وهذا لم يحدث معي وحدي بل حدث مع العديد من أصدقائي.. ومنهم من يتجاوب معهن ومنهم من لايتجاوب.. حتي أن الامر أصبح عاديا تعودنا عليه!
أما بالنسبة في العمل.. فأعتقد أنه أمر صعب أن يحدث هذا. فأي إمراة تحاول الحفاظ علي صورتها في المكان المحيط بها الذي يعد جزءا من حياتها.. سواء كان مسكنها وجيرانها أومكان عملها وبين زملائها. ولم يحدث أن سمعت عن تحرش زميله في العمل بزميلها أومديرة بموظفها. لكن التحرش منتشر في الشارع!
|
ورأي شاب اخر
اقتباس:
مصطفي كمال ٢٢ سنة طالب بكلية التجارة:
مع الاسف أصبحت الفتيات هذه الايام أكثر جرأة من زمان من حيث الملابس وطريقة كلامهن.. بل هناك بعض الفتيات تعاكس الشباب في الشارع. ويعرضن علي الشاب مصاحبتهن.. حتي الحجاب أصبح وسيلة للتحرش بالشباب فترتديه الفتاة وكأنها تقول أن ماخفي كان اعظم وبالطبع ليس كل الفتيات هؤلاء! بل هناك سيدات كثيرات وهذا هوالغالب يحترمن أنفسهن وفي النهاية فلم تعد المرأة هي الضحية للتحرش الجنسي والرجل هو الذئب البشري.. بل أصبحت ايضا المرأة تبحث عن ضحيتها!
|
بالنهاية بدي قول
ربنا يستر على الشباب من الايام الجاية