عرض مشاركة واحدة
قديم 20/03/2009   #12
صبيّة و ست الصبايا ورده بغداد
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ ورده بغداد
ورده بغداد is offline
 
نورنا ب:
Apr 2006
المطرح:
في قلب أخويـــــــه
مشاركات:
2,335

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : هبه الاردن عرض المشاركة
يا نور عيني وردة بغداد

انا ما برد عليكي بس عشان الملام موجه للشعب الاردني

لك انا برد عليكي لانك بتحكي كلام مو صحيح بنوب عن الملك عبد الله الثاني

لانو سيدنا امر بعدت امور 1_ تسهيل دخول العراقيين للاردن

2_ تسريع دخول الطلاب العراقيين الى المدارس الاردنيه

3_ امر بتسهيل دخول الطلاب العراقيين للجامعات الاردنيه


فيا ريت لو تفتحي عينيكي منيح
.


في الأردن يعيش بين نصف مليون و750 ألف عراقي بحسب إحصاءات مستقلة وتقديرات رسمية، أي خمس الذين هجّروا من العراق منذ العام 2003 فيما بات يعرف بأكبر موجة لجوء ونزوح منذ الشتات الفلسطيني عام 1948.
ينتمي العراقيون الذين استقروا هنا إلى مختلف الطبقات، والمذاهب والأعراق إلا أن العرب يشكلّون 85 % من العدد الإجمالي فيما يشكل البغداديون ثمانين في المائة، بحسب مسح نفذّته مؤسسة فافو النرويجية المستقلة، يفترض أن تعلن نتائجه خلال الأيام المقبلة.
العراقيون حملوا معهم عاداتهم وتقاليدهم وحتى مطبخهم الغني بالأطباق الدسمة مثل الدولمة والباتشه والمسكوف.
فراس الدليمي جلس في باحة مطعم عراقي يراقب حركة الشارع العمّاني بعيدا عن وطنه.
عراقي يعمل في فرن بعمان


يقول الشاب العشريني القادم من محافظة الأنبار:"أحضرت عائلتي من العراق بسبب الوضع الأمني هناك". وحين سئل كيف يصرف على عائلته أجاب فراس: "نشتغل والله كريم".
أحمد القادم من محافظة ذي قار جنوبي العراق يعمل في الطراشة والدهان على نحو غير قانوني بعد أن كان فردا في الجيش العراقي السابق.
هدف أحمد وغالبية أبناء بلده البحث عن لقمة العيش وتيسير شروط الإقامة معتبرا أنها صعبة لمن لا يمتلك رأسمال. إلا ان الغالبية لا تتمكن من العمل في سوق شبه مشبعة تفرض قواعد عمل صعبة.
حال أحمد كحال عشرات آلاف العراقيين التي قيّدت حركة دخولهم إلى وإقامتهم في الأردن منذ مقتل ستين شخصا على يد ثلاثة انتحاريين عراقيين في خريف العام 2005.
في المقابل ثمّة فئة مقتدرة من العراقيين يساهم ثقلها المالي في تحريك السوق الأردنية.
جلال القعود، أحد كبار المستثمرين، يتحدث عن خطط لإقامة مشاريع جديدة بأموال عراقية مستبعدا فكرة العودة إلى العراق في غياب الأمن والشفافية.
ويستشهد القعود بآخر تقرير عن الشفافية الدولية التي وضعت العراق في المرتبة الثانية قبل الأخيرة على سلم من 180 دولة تفتقر إلى الشفافية وأسس المساءلة.
ويقدر مجمل الاستثمارات العراقية في الأردن بمليار دولار على الأقل.
الا ان الأردن يستعد لفرض تأشيرات على دخول العراقيين بالتنسيق مع حكومة بلادهم التي تشتكي من إعادة عشرات المسافرين من نقاط الحدود البرية والجوية والبحرية الأردنية.
.\\\

قام الأردن بفرض قوانين صارمة على حدوده للحيلولة دون وقوع هجمات مماثلة، حيث تم منع العراقيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و45 عاماً من الدخول إلى الأردن، وركز المسؤولون على تقليل عدد الشيعة الذين يعبرون الحدود.
ونتيجة لذلك، يضطر العراقيون في بعض الأحيان للانتظار ساعات طويلة تحت رحمة المسؤولين على النقاط الحدودية الذين يسمحون للبعض بالعبور والحصول على صفة اللجوء ويمنعون البعض الآخر من ذلك. ويعتقد العديد من العراقيين بأن قرار السماح أو المنع قرار اعتباطي لا أسس له، إذ يقول ستار عبد الواحد، أحد اللاجئين العراقيين الذي كان يعمل سائق سيارة أجرة في عمان وبغداد: "ليست هناك أية معايير على الحدود، فمن الممكن أن تكون عجوزاً أو ولداً لا يتجاوز عمرك 15 عاماً وتتعرض للإبعاد أو يسمح لك بالدخول".
http://arabic.irinnews.org/ReportArabic.aspx?SID=324

je te vois ke tu es fort sans pleurer ..... et de lamour ni
  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03376 seconds with 11 queries