تحياتي لكل ويحد سوري متلك يا صديقي , أمتعتني بكأسين مختلفين تماماً , الكأس الأول عندما قرأت قصتك كأدب ساخر , واكتشفت فيها عمق المأساة ؛ والكأس الثاني عندما قرأتها كمأساة إنسانية واكتشغت فيها سخرية الحياة
كل مافي قصتك جميل ورائع ؛ هات منّن هات ,وعيدا كمان بالله تعيديا........
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|