سيدتي الوردة البغدادية قلمي قلم كأقلام كثيرة ,,, ولكن هذا القلم له تمائم عشق كـ قلمي...
والمذهل من هذا كله ,,, أن يرقص حبره على أنغام زوربا...
زوربا الذي جمع بين أصدقاء الحبر والجنون والتطرف...
قلمي وجد في معبد العشق...
هذا المعبد الذي لهُ قرابين متعددة الأصناف والأنواع ,,, ولهُ عشاق من نوع آخر يرتادونه حباَ \ عشقاً \ قهراً...
وبحركة خفية \ خفيفة ,,, ألتقط تميمة أعلقها إينما أشاء ,,, لتخفف عنا عناء ما يصيبنا من شقاوة ألعاب لا ندرك حجم خطرها إلا بعد فوات الآوان...
وردة بغداد
أشــكر كلماتك هنا ...
لطيفك عبق خاص ولأريج رائحتك واحة غجرية ..
حتى من بعد ما غادرتي صفحتي ...
مازالوا يلتصقوا بي ...
أنا دائماً لوحدي ,,, بعزفي ,,, ونزفي ,,, وأحتراقي ,,, وجبروتي ,,, وسعادتي..
أشياء غير قابلة للتفاوض (قـــلــبـي ,, هــــي ,, و أنـــــا)
|