السّلامُ عليكم ورحمة من لدن أبي الأنوارِ... أمّا بعدُ.
عزيزي يَمان
اهتمامُك بي وردّك عليّ غسلَ عارَ كلماتي وطيشي فسامحني!
كلماتُك بيّنة أوضح من النّور وما عاد ينفعُ فيها كلامٌ أو جدال...
عليّ -شئتُ أم أبيتُ- أن أرضى بنصيبي وأقنع بشلفي المشلوف بستّين حيط...
حتّى الشّلفُ لا أنفعُ فيه ولا أنجح، قلْ لي وأخبرني: ما نفعي إذن؟!
في كلّ حالٍ بقي رجائي في مباريات نصف النّهائي وآملُ أن ترطّبَ النتائجُ كسرة القلبِ وخذلانه!
بانتظارِ الشّلفات ما قبل الأخيرة أحيّيك من كلّ قلبي، وإليك مودّتي
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|