قلبي كان دوما عصفورة زرقاء,,,يهجس بطول البقاء,,,بل بالخلود
وبين انثناءة الحلم ورتقه,,,
صرت حائرة كجناح طائرة مكسور في تيار هادر يبتغي دربا ابيض الصفات
والان,,تخليت عن احلامي وارتديت شارعا يغص بالسواد والأموات,,,,
صديقتي,,,الجزئية الثانية من خاطرتك موسيقاها مذهلة عدا المعنى والروح التي فيها,,,,احسستها شعرا نثريا,,,
سلمت يداكـ
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|