بدي احكيلكون قصة هيك حلوة ومشوقة كتير. مهدات خصيصا لدلوعة سوريا
هاد مرة من المرات كان في واحد ادمي, بيمشي الحيط الحيط والقط بياكل عشاه. كان مرة ماشي بالشارع, واذ بيتفشكل بشغلة وبيشبح تشبيح وبيكبح على خلقتو.
محسوبكون بيتطلع هيك بالارض. واذ بلاقي حجرة من تعصيبو بيحمل الحجرة هيك وبروح زاتتها بهالهوا بكل قوتو.
بتقوم بتجي على بلور شباك وبتكسرو. هاد من رعبتو. بقبع ركيد وهو راكض بيسمع صوت من وراه.
ولك ابن الهيك %$%#^%^ والهيك. والله لاعلن الهاه %$%$@$ والهيه.
هاد بضل مقبع ركيد وما بوقف لبعد شي ربع ساعة. بوفق وبياخد نفس هيك عميق..........
وبيكفي طريقو.
