عيني عليك باردة يا موسيكار
الداعي من الكلاسة
وهي وردة بالكاسة
مشكور على الحلقاط
من سنة الثمانيات وما خلف
كانت الكلاسة شغلة كبيرة
مافي شخص غريب يدخل الحارة
إلا ما يسئلو عليه
وكان بنات الحارة أخوة لكل الحارة وعرضهم
وسكب الأكل شغالة بين الجوارين
والبواب مفتحة
والأولاد بالحارات عبيلعبو
بس هلق المصيبة الأخلاق راحت 50%والله أعلم
والغربة دخلت على حواريبنا
وفي ناس الغربة دخلت لبيوتها
ما بدنانقلبها مقت وقهر
بيقول المتل
إن خليت خربت
الحمد لله على كل حال
-------------------------------
بالنسبة لبنوتة حلب كانت بنابلس
وهي وردة ألها
ونحنا كنا بالأميركان
سبحان الله على هديك الأيام
كيف وبسط وخاصة ايام التسعينات وما قبل
وكان كوستنيان استاذ الموسيكا
والموجه فؤاد والموجهة كواكب هههههههههههه
سبحان الله
اليوم الي عبيروح ما عبيرجع
الحمد لله
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|