تكبر تكبر فمهما يكن من جفاك
ستبقى بعيني ولحني ملاك
تكبر تكبر فمهما يكن من جفاك
وتبقى كما شاء لي حبنا أن أراك
نسيمك عنبر وأرضك سكر
وإني أحبك آه أكثر
يداك خمائل ولكنني لا أغني ككل البلابل
فإن السلاسل تعلمني أن أقاتل أقاتل أقاتل
لأني أحبك أكثر
نسيمك عنبر وأرضك سكر وإني أحبك أكثر
غنائي خناجر ورد وصمتي طفولة رعد
وأنت الثرا والسماء وقلبك أخضر
وجذر الهوى فيك مد فكيف إذا لا أحبك أكثر
وإني طفل هواك على حضنك الحلو أنمو وأكبر
وإني أحبك أكثر
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
.
.
.
عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك.
|