أيتها الأنثى التي تتمزقُ
فـَ تمَزِقُ مُذكراتِها العَتيقة
وَ ترميها لـِ شـَهوة ِ النار !..
أيتها الأنثى الحادة
كـَ سِكين ِ صَيـاد ٍ وَ صَـدأِ قـَفـَص !..
أيتها السَجينة ُ المَطعونة ُ
بـِ غصن ِ ياسَمين ٍ مَذعور
أنا الآخـر
أنا الحـَريق ُ المُضطرب
أنا رَمَاد ُ الوفاء ِ السـاخن !..
.
.
.
" وكِلانا يُهَشَمُ بَعضهُ بَعضا "
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "
|