كأني مفكر الشباب عم بيغنّو : سيري فعين الله نائمة ... عنّا وأسراب العصافير ...سيري فأمريكا ستنشلنا .....
وانشاء الله ما منوقع في البير
القضية عم تغرق ؟؟ والله يا خيو يعني في أمل ؟ ذكرتني بكتير قضايا شكرا لك
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|