كيف لا يكون الياسمين صديق....
و كيف يستطيع حبس عطره عن كل عابر طريق...
هكذا عودنا ياسميننا الدمشقي
حتى لو قطفناه ... سال عطره على أيادينا رحيق ...
ثابري أيتها الياسمينة .... و أسمعينا ...
خذيني معك أييتها الطيور ...فقد مللت الانتظار ...
مللت الانتظار وحدي ...ولا محطة ...ولا مسافرون ...ولا قطار...
el3ageed.blogspot.com
........................................................................
|