اقتباس:
ما دمنا نتحدث عن المساواة هناك أمثال حي و لا تستطيع إنكاره
1- المسيحي أو أي إنسان غير مسلم يمنع من زيارة مكة , هل من مسلم منع من دخول بلد مسيحي ؟
2-لا تسمحون لنا حتى ببناء كنيسة في كثير من الدول المسلمة , هل منع المسلم من بناء جامع في الدول المسيحية ؟
3- بعض الدول لا تعطي الجنسية لغير المسلمين هل يوجد مثل هذا في دساتير الدول الأخرى؟
4- تحللون لأنفسكم من الزواج من مسيحية و يهودية و تحرمون الزواج مسلمة من يهودي أو مسيحي!!!!!!
5-كثير من الدول المسلمة لا تسمح لهم التو ضيف في سلك الدولة
6- وهو الأهم إذا خلق إنسان في أسرة مسلمة كتب عليه الإسلام و لو حتى انه لا يؤمن به لا من بعيد و لا من قريب و إذا أراد الدخول في غير الإسلام ديننا حكم عليه بالقتل!!!!
|
1- كل شخص ودولة لها ذلك . فهل لي مثلا بدخول أي بيت عنوة مثلا ؟ !!! لا بالطبع اذ ليس هناك شئ يخصني ما يسمح لي أهله .
2- نحن اذ نقول أن الانجيل محرف وأن عبادتكم باطلة فعليه ألا نسمح بالمنكر الذي نعتقد به والا خالفنا عقيدتنا .
3- لكل دولة الحق في مسائل التصاريح هذه اذ للدولة الاسلامية الحفاظ على هويتها الاسلامية بعدم اعطاء غير المسلمين على الجنسية كي لا يكون الأمر من بعد الاسلام لغير المسلمين .والاسلام لا يمنع ذلك فالأمر اختياري لولي الأمر .
4- ذكر بعض علمائنا أن الزواج من مسيحية أو يهودية موحدة جائز أما من يتسمون بهذا الآن فليسوا كذلك . أما عن تحريم العكس لأن الزوج قادر على امالة أو قهر الزوجة الى ماتكره بعكس الزوجة (أغلب الأحيان) .
5- كمن لا يريد احتكاكات عقائدية وطائفية بين اهله وكي يكون التركيز على العمل فقط وكي لا يسمح بدخول أعداد كبيرة من المدسوسين للدوله والذين بالتالى يكون لهم تأثير أو رأى على سياسات أو توجهات الدولة على أن الاسلام لا يمنع ذلك أيضا وأنه اختياري لولي الامر .
6- لا يثبت عليه حكم القتل في الاسلام الا اذا ثبت عليه الاسلام ثم الردة منه فقط ثم أنه في هذا السن لا يكون ملما بدينه حق الالمام بحيث يستطيع اتخاذ قرار مصيري كهذا هذا أولا وثانيا أن الاسلام باعتباره الدين الخاتم والصواب فانه بذلك يوجه المسلمين الى البحث في نواحي كمال دينهم ونواحي ضعف ما سواهم من عقائد وثالثا أن من لم يلم بدينه فكيف له الالمام حتى يقتنع بدين آخر ويكون على ذلك قد انهى البت في هذه المسألة ورابعا كيف للاسلام بعد أن يقول أنه الدين الخاتم أن يدعوا متبعيه ويشجعهم على الخروج و التحلل منه بعد أن أقنعهم انه الحق من عند ربهم لا يا عزيزي ليس للاسلام أن يدعوا لمنكر يحارب من على انهاءه وتخليص الناس منه ولكن له أن يدعوا متبعيه الى زيادة التفقه في دينهم بأنهم اذ لم يقتنعوا به كدين فهناك خللا ما في تشربهم لمعتقداتهم و مدى علمهم بدينهم لذلك وجب عليهم الاستزادة منه حتى يتحققوا وان تحققوا وجب عليهم اقناع ولي الأمر والمسلمين والا ادحضوا بالدليل على ما اقتنعوا به كي يتبين زيفه مثلا ويستتابوا ثلاثة أيام ولكن اذ لم يرجعوا عن ذلك فان أفكارهم تكون مسمومة مشوشة لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء وعليه يجب قتلهم لتجنب الفتنة الناتجة عن ذلك المشوه الذي أضله الشيطان كي لا يبث سمومه في المجتمع .