خيو اذا بدنا نحكي بمنطق الدول المتقدمة
والي هي نبراس الحرية والديمقراطية
فا الي صار كان لازم يصير لأن الأجدر والأقوى هو الي بيفرض
ارادتو على ارض الواقع
والواقع بيئول ان حزب الله هو الأقوى وهو الأصلح لضبط الأمور السائبة
من اولاد السائبة
والي بينظر ع هل الحكي
بكون ضد الديمقراطية وضد الحرية
