لا يمكن التمييز داخلياً بين كل الحكومات العربية تقريباً من حيث ارتفاع الاسعار والفساد الاداري وبوضعنا لا يوجد معارضة ولا أحزاب تنظم مظاهرات ولا تدعو لاضرابات أو ما شابه لذلك الاجتهادات الفردية هنا ما الها اي تأثير.
دعمنا للحركات الوطنية بالعالم ليس عيباً وخصوصاً نظراً لارتباط سوريا بلبنان على كل الصعد.
دعمنا للمعارضة اللبنانية ضد حكومة السنيورة مو من زاوية انو الحكومة فاسدة فقط بل لأنو أهداف المعارضة تحقق تطلعاتنا بحماية لبنان خاصرة سوريا ولتعاطفنا مع المقاومة اللبنانية قائدة المعارضة.
بتصور ربط دعمنا لمعارضة لبنان بتطنيشنا لحكومة عطري فيه مغالطة كبيرة.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|