بلادي وان جارت علي ..
الواحد لشو مشتاق
اكيد في كتير شغلات الواحد ممكن يشتاقلها لكن كثر شي مشتاقلو
انو اطلع الصبح الساعة 6 وامسي من باب توما للحميدية بين الحارات القديمة وشف الناس وهي عم تطلع على شغلها والطلاب علىالمدارس يالله ما اروعها من مشوار هيك الصبح .........
هاد اللي مشتاقلو
الذي يموت وحيدا يموت مرتين ...... مرة انه وحيد .........ومرة انه يموت .......(غادة السمان)
نحن الذين هجرتنا السفن على الشواطئ البعيدة .........
نعيش حلما ونرجو حلما ...................
|