المثلية الجنسية حالة لا يملك فيها الانسان الخيار.
وهو طبيعي لأنه يستطيع ممارسة حياة طبيعية مثل المسمى بالـ ( التسرايت ).
لذا أذيتهم واهانتهم فيها نوع من الاعتداء على المبادئ الانسانية لأنه انسان عادي يستطيع ممارسة حياته الاعتيادية ولا يحدد ميوله الجنسي طبيعته البشرية.
المثلية حالة وأمر واقع حتى لو لم تعترف فيها أعرافنا وقيمنا وما شابه فسيأتي يوم يستطيع الجميع فيه العيش دون النظر الى ميول بعضهم الجنسية وهنا أعني المثلية فقط لأنها تحدث بالتراضي بين طرفين دون أذية لأحد وليس اغتصاب الاطفال او الحيوانات وما شابه.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|