الله يكرمك يا أبو محمد
وخضرة بعمرك بأذن الله
أيمتا بقا بدك تجي
ومحضرلك عزيمة
كبة مشوية وقبيوات ويبارق ومحاشي
أوعا تصدق ها

أحلى أبو حلب
بأنتظار المزيد
الله يحميك
وترجعلنا سالم غانم
محمل بالهدايا والأرمغانات الغالية والنفيسة
منتظرينك
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]