ما أعتقد انه يمكن أن يكون مثاليا هو أن ألا يكون الدين صفة قانونية كما هو الآن انما يكون كاختيار شخصي بحت بما يخص الحقوق و الحريات و الواجبات العامة..
أما بما يخص الأحوال الشخصية, فالمثالي كذلك هو وجود محاكم خاصة بالطوائف و الأديان لمن يرغب.. مع وجود محكمة احوال شخصية مدنية يتم الرجوع اليها في حال عدم الرغبة باستخدام المحكمة المذهبية و يكون للمواطن عند بلوغه خيار الزواج بشكل مدني (و تسري عليه في هذه الحالة قوانين المحكمة المدنية) أو الزواج حسب مذهبه (و عندها تسري قوانين محكمته المذهبية)
علينا الاقرار كذلك أن الوضع بسوريا أفضل بكثير من دول اخرى في المنطقة كلبنان (حيث يطالب من يرغب باجراء عمليه زرع عضو ما بموافقة مرجعيته المذهبية) أو مصر (حيث الصراعات الدامية حديث الساعة و لأسباب للأسف واهية أو تافهة) لكن لا مانع من المضي في طريق ضمان الحريات للجميع في هذا المجال.
أبو مـــــــــ1984ـــــــارال
خبز,, سلم,, حرّية
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|