مبارح كان صوت جراس الكنايس بكل مكان هون عم يدق هيك العصر تقريباً.
طبعاً أنا اولها حسيت بجو حلو هيك . بس بعدين انصرعت .
على كل . كل عام والانسانية بألف خير مرة تانية . على فكرة كتير حبيت خطوة الرئيس وعقيلته بزيارة معلولا مبارحة .. كانت خطوة عظيمة جداً.
يلا الله يعيد هالعيد على خير.
هابي ايستر.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|